السبت، 14 ديسمبر 2013

عودة :)




العابرون فوق  أحلامي وأشلائي وطيات قلبي ..
المدركون والمغيبون والعالقون والمغادرون مع الأيام ..
تقبلوا دعواتي وأمنياتي وبعض من وجداني الذي لا ينسي
ولأستأنف ما بدأت ..لأمنح ما استطعت..وأحلم ما استطعت ..وأكتب ما استطعت
فالنفس العزيزة تأبي الانهزام ..
فلنواصل الهمس والبوح ونعيد تشكيل وجدان العالم ...

الأربعاء، 18 سبتمبر 2013

مستباحة

لم يعد ظهري يتحمل أعبائهم 
أحتاج أن يحملني أحدهم ..والجميع يتعلقون في جيدي رغبة في النجاة ..ينزعون ورق التوت لدي ...يظهرون خطاياهم دون خجل
يتكأون علي أمومتي ..يستبيحون حناني 
لم أعد قادرة علي تحملهم ..ولا التخلي عنهم 
ربما لأنني أدرك بُعد الخذلان جيدا 
في المرات النادرة - اسوأ حالاتي علي الإطلاق - التي طلبت فيها مساعدة أحدهم قوبلت بالخذلان ..
كيف لمن خذل أن يخذل الآخرين ؟ 
كيف للآخرين أن يدركوا أنني الأحوج للإحتواء 
أن خلف ابتسامتي نفس تتألم ولا تتكلم 
أن إرثي من وجع العمر يفوق أوجاعهم 
أنني وحيدة للغاية ومتعبة جدا واتحايل لاستئناف حياة تلفظني
أنهم يرتون من عطشي ..ويستندون علي جراحي ..ويرحلون 
اراقب تلاشي اطيافهم ..وانتظر ذلك الطيف القادم للعطاء لا الأخذ  ..فلا يجيء
 

الأربعاء، 23 يناير 2013

للصفيح بريق خاص ..بمعرض القاهرة الدولي للكتاب



متواجد بمعرض الكتاب


"جناح دار اكتـب صالة 3"
"جناح دار الحلم صالة 2"




انتظر لقائكم ب"جناح دار الحلم صالة 2"
بمعرض القاهرة للكتاب
الخميس الموافق 31 يناير 2013
الساعة 3 عصرا

تواجدكم يضيف بعد جديد لما أكتب

خالص ودي

شيماء زايد


شهادات الأدباء والنقاد لكتابة شيماء زايد ، ولمجموعة للصفيح بريق خاص


****شهادات نعتز بها ****

الرسم بالكلمات
كتابة شيماء زايد تعلن عن ميلاد كاتبة لا تكتب إلا عما تعرفه. قادرة على تطويع مفردات اللغة ليصبح لها فى قصصها كياناً لغوياً جديداً.
شيماء زايد قادرة على كتابة أقصوصة اللمحة العابرة. ربما تصل ذات يوم لكتابة قصة السطر الواحد. ثم تفاجئك بقدرتها على كتابة القصة القصيرة التى يمكن أن تكون طويلة.
شيماء زايد. تذكروا هذا الإسم جيداً من الآن. ربما كنا على موعد مع صوت سردى مصرى جديد.

الأديب والكاتب الكبير / يوسف القعيد



شيماء زايد واحدة من أهم كتاب جيلها، تمتلك كل مقومات كتابة القصة القصيرة ، رؤية ثاقبة عميقة تدرك أغوار النفس البشرية ، وتلتقط لحظات مهمة في حياة البشر ، ولغة سليمة ناصعة ، وبناءً شديد الإحكام ، يغلق النص كي ينفتح علي المتلقي فيمتعه ويعلمه بعمق ، كما هو حال الفن الجميل دائماً

د/ سيد البحراوى



شيماء زايد مبدعة واعدة بامتلاكها أدوات الكتابة السردية وتطويع هذه الأدوات لكتابة نص قصصي مبهر في رؤيته وما يمتلكه من قيم جمالية . لدي الكاتبة إحساس خاص باقتناص اللحظة القصصية وقدرة فائقة على معرفة متي تنهى نصها القصصي الأمر الذي يجعل المتلقي يحيا في أجواء القصة . لا توجد قضايا سياسية جدلية لكننا أمام كاتبة تبحث عما هو إنساني ، تحفر في الذات الإنسانية ببساطة ، تتسلل إلي مكوناتها وهذا ما يجعل من قصص شيماء زايد ذات بريق
بهذه المجموعة تؤكد شيماء زايد على أنها صوت يشى بمستقبل واعد .

الأديب والروائي الكبير/ محمد جبريل




كتابة ربما لا تخدعك بساطتها ، فتحت هذا السطح الشفيف تكمن رؤية جيل ، يبحث له عن موطىء قدم فى تلك المسافة المهولة ما بين الأصالة والحداثية .
كتابة تأتيك بقصدية مرة ، وبعفوية مرات ، لكنها- فى النهاية- تفرز جمالياتها الخاصة فى جدلها المستمر مع الواقع المحايث / المفارق في هذه اللحظة التاريخية بالغة التعقيد .

القاص/ رضا إمام


لمتابعة الحدث علي الفيس بووك...

http://www.facebook.com/events/197009253776009/